زاعة الشعر في تركيا
زراعة الشعر في تركيا
مجال زراعة الشعر في تركيا وبلدانٍ كثيرة من المجالات الآمنة والتي صارت تلبى – بالتقريب وعلى الوجه الأغلب – كافة ما تتطلّبه الحالات المَرَضية من علاج وعمليات شافية لا قسوة فيها وتبشّر بالخلاص من مأساة المعاناة المَرَضية المصاحبة والملازمة للإنسان على مستوى اللحظة يومياً ؛ وإن كنا نرى نحن فريق أطباء ومراقبين وكذلك كما يرى عموم المتابعين عن كثبٍ وقربٍ واقعىٌّ دقيق وعميق ومن قلب الحدث لمجال زراعة الشعر في تركيا بالأخص ودولاً أخرى عديدة غيرها تقدماً وازدهاراً وعلى الرغم من نبوغ مراكز بعينها ظاهراً وباطناً من حيث حُسن المواكبة لأحدث التقنيات العلمية التكنولوجية العملية من أدوات مستخدمة وخلافه من اختيار البقعة الجغرافية الأنسب لإنشاء مركز أو عيادة بأحدث طرازٍ معمارى مواكبٌ للعصر مريح للزائر ولائقٌ تماماً ومتفقٌ ويسير موازياً مع السياسة الإقتصادية التي تستهدفها دولاً بعينها كتركيا مثلاً بإعطاء الإهتمام الكامل لمجال السياحة العلاجية وذلك نظراً للعائد المادى الكبير من أمرٍ كهذا وسياسة كتلك واستهدافهم ذاك الفهم الحداثىُّ المواكب على المستوى الدولى لحضارات كبرى قائمة في عمق المجالات المتقدمة جميعها ومنها ضمناً مجال زراعة الشعر
.. كنا نقول أنه على الرغم من الحالة اللامعة لهذا المجال والتقدم الضارب جذوره عميقاً في كل تفصيلاته التي من ضمنها حُسن تمرين وطول ممارسة للأطباء لمثل هذا النوع من الجراحات ؛ نقول : إنه وعلى الرغم من كل مظاهر التقدم إلا أننا علينا أن نأخذ في الحسبان مثلاً قديماً مازال متخذاً مقعده من الحقيقة وبثبات الجبال .. نذكر أن ليس كل ما يلمع ذهباً .. بالفعل وليس كل منشأة فاخرة عامرة بالإستقبال الباسم والأطقم الغفيرة من الأطباء .. ليس كل هذا ولا غيره الأساس أو المعيار الذي يعينك على اختيار المركز الأنسب لك أو العيادة التي تناسبك ويرجى الأخذ في الإعتبار أن ما نعرضه من مراكز وعيادات هو معروض نظراً لتواجده على أرض الواقع والعمل والأداء كما أننا نولى كل مركز نعرضه مراقبة دقيقة ومتابعة مستمرة لأدائه لضمان سلامة الإختيارنى وأن دليلنا الشامل نعتنى بالإشارة الصريحة للمراكز الموثوقة به ويبقى الدليل بشكل عام متوقف على إستشارة إدارة الموقع وفريق أطبائنا وفي جميع الأحوال نقولها مؤمنبن بها أنه لا ينبئك مثل خبير .. الذين يبحثون عن مركز بعينه يناسب متطلباته المادية والنفسية عليه ألا يترد في استشارة إدارتنا .


تعليقات
إرسال تعليق